من الواضح جداً أن النظام المصري الديموقراطي العادل الذي يعمل ليلاً ونهاراً على حفظ الأمن والأمان في البلاد، والقضاء على الفساد والمفسدين في الدولة، والذي يوفر لكل طبقات الشعب بلا إستثناء حياة طيبة كريمة في جو من الديموقراطية والحرية والرفاهية والرخاء، ويعمل جاهداً من أجل مصلحة الوطن والمواطنين، من الواضح أنه ينظر للإخوان على أنهم هم الذين يهددون أمن البلاد،ويشيعون الفساد في الأرض، ويعملون جاهدين على تضييق الحريات وهدر الكرامات وعلى تدمير مستوى النماء والرخاء والرفاهية والديموقراطية الذي نعيش فيه، ويعملون ضد مصلحة الوطن، أي أنهم هم الفئة الضالة المضلة.،
بينما ينظر الشعب للإخوان على أنهم هم من يحفظون الأمن في البلاد، ويحاربون الفساد والمفسدين في الدولة، ويحاولون توفير حياة طيبة كريمة للمواطنين في ظل جو من الحرية والديموقراطية، ويعملون من أجل مصلحة هذا الوطن وبدون إنتظار الأجر أو المقابل من أحد، بل ولا يطول العقاب غيرهم.
وأنا أتسائل أي العيون أصدق..؟وأي الكلام أقرب للحقيقة..؟ ودعنا نتسائل ما الذي يجعل مجموعة من رجال أعمال شرفاء كأمثال المهندس /خيرت الشاطر الإصلاحي والنائب الثاني للمرشد العام للإخوان المسلمين، والحاج/حسن مالك، وأمثال العالم الجيولوجي الدكتور/ خالد عودة،والأطباء وأساتذة الجامعات أمثال الدكتور/ عصام عبد المحسن، والدكتور/عصام حشيش، والدكتور/محمد على بشر، والدكتور/أمير بسام، والدكتور/ ضياء الدين فرحات، والدكتور/محمد بليغ، والمهندسون أمثال المهندس/أيمن عبد الغني، والمهندس/أحمد النحاس، والمهندس/ممدوح الحسيني، والمهندس/ سعيد سعد علي عبده، وغيرهم الكثيرون الذين هم من خيرة وصفوة هذا المجتمع، سواء كان على المستوى العلمي أو الثقافي أو الأخلاقي أو المادي وبعد أن وصلوا إلى مستوى من العيش ما يجعلهم يضمنون لهم ولأبنائهم حياة رغدة منعمة طيبة.، وأنا هنا أتسائل ما الذي يجعل هؤلاء وغيرهم الكثيرون على نفس المستوى ينتمون إلى جماعة محظور نشاطها من قبل النظام الحاكم ويطارد ويعتقل أفرادها وتلفق لهم القضايا ويحالون للمحاكم العسكرية وتصادر وتنهب أموالهم وممتلكاتهم.، ما الذي يجعلهم يضحون بكل غالٍ ونفيس لديهم ..؟، وما الذي يجعلهم يتحملون ألم الفراق عن أهليهم وأحبابهم..؟، ناهيك عن سلب حريتهم وغيابهم خلف قضبان السجون والمعتقلات، لابد من وجود هدف أو غاية ما وراء ذلك،لأنه من الطبيعي جداً ألا أخاطر بكل ما أملك إلا إذا كان أمام عيني هدف ما.، وأنا هنا بصدد البحث والتفكير لعلي أستوضح الرؤية وأفهم المقصد، ودعوني أطرح بعض الأهداف التي من الممكن أن تجول في خاطرنا: إن كانوا يريدون حُكماً أو منصباً أو جاهاً لأهلتهم إليه مكانتهم العلمية والثقافية ونحن نعرف جيداً أن رئيس الوزراء كان زميلاً لأحدهم، وإن كانوا يريدون منفعةً مادية لوصلوا إليها من أقرب الطرق سواء كان تجارة مخدرات أو سلاح أو من الممكن بالإنضمام للحزب الوطني، وحتما كانوا سيصلون إلى مايريدون من أقرب الطرق وأيسرها وبدون هذا الجهد والعناء.
وأنا لا أجد ما يحملهم على هذا إلا أنهم أصحاب رؤية إصلاحية وهدف سامي، وهم لا يخفون ولا ينكرون رؤيتهم وفكرتهم، ولقد قالها وصرح بها النائب الثاني للمرشد العام للإخوان المسلمين المهندس/خيرت الشاطر وهذا هو نص حديثه بالحرف قال:(نحن لا نخفي ولا ننكر ولا نتنصل من هويتنا الإسلامية، نحن أصحاب مشروع إسلامي مشروع لنهضة مصر على أساس المرجعية الإسلامية، و دي عقيدتنا و دي قناعتنا و ده منهجنا)، وأنا أعتقد أن الجماعة قد كشفت عن كل ما في جعبتها وعن رؤيتها لكل جوانب الحياة، في الصيغة المبدئية للحزب التي طرحوها للمداولة، حتى في الجوانب التي سيوجه لهم النقد فيها أو في الجوانب التي ليست مطروحة للتفسير أصلاً ، ولكن كان مبدأ الرؤية الواضحة والثوابت التي لا تمس وليس عليها مراجعات.
وأعتقد أن من الواجب على كل فرد في هذا الوطن أن يدعم ويساند كل صوت حق ويشارك برأيه في كل فكرة وكل منهج يعمل على نهضة مصر ونشر الحرية والعدل، وتحقيق الديموقراطية.
أمير القلوب
بينما ينظر الشعب للإخوان على أنهم هم من يحفظون الأمن في البلاد، ويحاربون الفساد والمفسدين في الدولة، ويحاولون توفير حياة طيبة كريمة للمواطنين في ظل جو من الحرية والديموقراطية، ويعملون من أجل مصلحة هذا الوطن وبدون إنتظار الأجر أو المقابل من أحد، بل ولا يطول العقاب غيرهم.
وأنا أتسائل أي العيون أصدق..؟وأي الكلام أقرب للحقيقة..؟ ودعنا نتسائل ما الذي يجعل مجموعة من رجال أعمال شرفاء كأمثال المهندس /خيرت الشاطر الإصلاحي والنائب الثاني للمرشد العام للإخوان المسلمين، والحاج/حسن مالك، وأمثال العالم الجيولوجي الدكتور/ خالد عودة،والأطباء وأساتذة الجامعات أمثال الدكتور/ عصام عبد المحسن، والدكتور/عصام حشيش، والدكتور/محمد على بشر، والدكتور/أمير بسام، والدكتور/ ضياء الدين فرحات، والدكتور/محمد بليغ، والمهندسون أمثال المهندس/أيمن عبد الغني، والمهندس/أحمد النحاس، والمهندس/ممدوح الحسيني، والمهندس/ سعيد سعد علي عبده، وغيرهم الكثيرون الذين هم من خيرة وصفوة هذا المجتمع، سواء كان على المستوى العلمي أو الثقافي أو الأخلاقي أو المادي وبعد أن وصلوا إلى مستوى من العيش ما يجعلهم يضمنون لهم ولأبنائهم حياة رغدة منعمة طيبة.، وأنا هنا أتسائل ما الذي يجعل هؤلاء وغيرهم الكثيرون على نفس المستوى ينتمون إلى جماعة محظور نشاطها من قبل النظام الحاكم ويطارد ويعتقل أفرادها وتلفق لهم القضايا ويحالون للمحاكم العسكرية وتصادر وتنهب أموالهم وممتلكاتهم.، ما الذي يجعلهم يضحون بكل غالٍ ونفيس لديهم ..؟، وما الذي يجعلهم يتحملون ألم الفراق عن أهليهم وأحبابهم..؟، ناهيك عن سلب حريتهم وغيابهم خلف قضبان السجون والمعتقلات، لابد من وجود هدف أو غاية ما وراء ذلك،لأنه من الطبيعي جداً ألا أخاطر بكل ما أملك إلا إذا كان أمام عيني هدف ما.، وأنا هنا بصدد البحث والتفكير لعلي أستوضح الرؤية وأفهم المقصد، ودعوني أطرح بعض الأهداف التي من الممكن أن تجول في خاطرنا: إن كانوا يريدون حُكماً أو منصباً أو جاهاً لأهلتهم إليه مكانتهم العلمية والثقافية ونحن نعرف جيداً أن رئيس الوزراء كان زميلاً لأحدهم، وإن كانوا يريدون منفعةً مادية لوصلوا إليها من أقرب الطرق سواء كان تجارة مخدرات أو سلاح أو من الممكن بالإنضمام للحزب الوطني، وحتما كانوا سيصلون إلى مايريدون من أقرب الطرق وأيسرها وبدون هذا الجهد والعناء.
وأنا لا أجد ما يحملهم على هذا إلا أنهم أصحاب رؤية إصلاحية وهدف سامي، وهم لا يخفون ولا ينكرون رؤيتهم وفكرتهم، ولقد قالها وصرح بها النائب الثاني للمرشد العام للإخوان المسلمين المهندس/خيرت الشاطر وهذا هو نص حديثه بالحرف قال:(نحن لا نخفي ولا ننكر ولا نتنصل من هويتنا الإسلامية، نحن أصحاب مشروع إسلامي مشروع لنهضة مصر على أساس المرجعية الإسلامية، و دي عقيدتنا و دي قناعتنا و ده منهجنا)، وأنا أعتقد أن الجماعة قد كشفت عن كل ما في جعبتها وعن رؤيتها لكل جوانب الحياة، في الصيغة المبدئية للحزب التي طرحوها للمداولة، حتى في الجوانب التي سيوجه لهم النقد فيها أو في الجوانب التي ليست مطروحة للتفسير أصلاً ، ولكن كان مبدأ الرؤية الواضحة والثوابت التي لا تمس وليس عليها مراجعات.
وأعتقد أن من الواجب على كل فرد في هذا الوطن أن يدعم ويساند كل صوت حق ويشارك برأيه في كل فكرة وكل منهج يعمل على نهضة مصر ونشر الحرية والعدل، وتحقيق الديموقراطية.
أمير القلوب
هناك ٣١ تعليقًا:
الأمر بالنسبة لهذه العيون وتلك يا أخي هو ما يرون لا ما يسمعون بل وعيون الشعب أحيانا كثيرة ترى ما يملى عليها
أعني أنها قد تكون عرضة للتضليل
شكرا على تشريفك مدونتى
وبالنسبه لؤلاء الحفنهة الطاغيه التى تعرف لأحد حق وليس لديهم ادنى مسؤليه تجاه الشعب والوطن اقول لك ان فجر يقترب والنصر يدنو منا ولكن هل من القليل من الصبر . واقول لك ماقاله يعقوب لبنيه
فصبراً جميل والله المستعان على مايصفون
النظام لا يرى لا يسمع لا يتكلم
بل يضرب يبطش
يزور
يعتقل
..........
اما الشعب
واحد من اربع
موالى للحكومه
مطاطى للحكومه
جبان .......
بين بين
يناصر الحق وأهله
و هم قليل
ولكن فيهم الخير الكثير
أستاذ أمير القلوب
أهنيك على هذا البوست الجميل
أما بالنسبة لرؤية الشعوب مش فى كل الأحوال بيرى الشعب الإخوان بهذه الصورة المثالية نتيجة لأسباب كثيرةوأتفق تماما مع أستاذنا عصفور المدينة فيما قاله
وبعدين آباءنا المعتقلين دول لو عايزين فلوس ما كانوا غسلوا أموال أسهل
بالتوفيق إن شاء الله فى مدونتك الجميلة
زهراء
أستاذي الفاضل عصفور المدينة
قد يكون الشعب عرضه للتضليل وأنا معك في ذلك ولكن من الواجب عليه التفكير والبحث لا الإنصياع لما يسمع أو مايملى عليه فقط
نورتني يافندم
ابن إسكندرية
اللهم ارزقنا الصبر والنصر والتمكين
نورتني ويريت نشوفك دايماً
أخي العزيز
ابن عمر
صدقني سواء كان موالي للحكومة أو مطاطي للحكومة ده حيكون في عيون الناس من الحكومة ولو كان جبان أو بين وبين دول كلهم سلبيين ولا بيقدموا ولا بيأخروا وريح دماغك منهم على الآخر
المهم النتيجة في الآخر حتبقى لصالح الحق أم الباطل.
نورتني
تحياتي لك
أختي الفاضلة زهراء
أنا متفق معك تماماً أن نظرة الشعب ليست مثالية ولكن أيضاً ليست موضع إتهام ولكي أن تتصوري نتائج أي إنتخابات لو أجريت بنزاهه تامة ولكن كما قال عصفور المدينة بتكون واقعة تحت تأثير حملات التشويه والتضليل.
فك الله أسر جميع المعتقلين
نورتي المدونة ونتمنى رؤيتك دائماً
تحياتي لكي
المشكله فى الاخوان يا اخى الفاضل هى عدم الوضوح..يعنى مش عارفين نصدق مين فيهم ونكدب مين
واللى سمعناها من احندتهم الانتخابيه هو تفرقه بين طبقات الشعب
يعنى المرأه اللى الاسلام كرمها..غير صالحه انها تكون رئيسه..وطبعا دا غير موضوع الاقباط
فى اسئله تانيه محتاجه اجابه
زى الفنادق
والبوليس
والسياحه
والبنوك وغيرها
الخوف اللى موجود دلوقت
هل فعلا احنا هنصبح زى ايران
تعرف ل كلاللى يتغوا بالوطني
وطنين بج مكناش نلاقى هذه السلبية الرهيبة سواء من افرادا الشعب
او من يشاركن الهم ولكن يخالفونا الرأى
بعضهم مخلص
وكثيرمنهم لو كان عنده انف
لما صت عمايحدث
ولما ساعد فيما يحدث
حسبنا الله ونعم الوكيل
أخي الرأفتاني:
بالنسبة للمرأة وتوليها الرئاسة ده رأي جمهور الفقهاء وفي أراء تانية بس الإخوان إختاروا ده لكن ده مش معناه إنهم بيمنعوا المرأة من حقوقها بدليل اللي رشحوهم في الإنتخابات وموضوع الأقباط ده واضح جداً في برنامج الإخوان بس انت إقرأه كويس وبالنسبة للحاجات التانية دي برضة موضحينها في الصياغة بس خلي بالك دي الصياغة المبدئية وليست النهائية وكان المطلوب إثارة الرأي العام لكي يستطلعوا أراءالسياسيين والمفكرين حول هذه القراءة ومن الممكن يغيروا حاجات كتير في الصياغة الإخيرة.
وهل حنكون زي إيران أو لأه ده حيكون بإختيار الشعب لأن لما تكون هناك حرية التعبير عبر صندوق الإنتخاب الشعب هو اللي حيقرر وربنا يعمل اللي فيه الخير.
مدونة جميلة سعدت بزيارتها ولي عودة
السلام عليكم
استاذ امير القلوب
والله يااخي يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
انا مش هتكلم في موضوع العيون ونظرة نظام الحكم والشعب للاخوان انا هاتكلم في السؤال بتاعك ليه الناس دي (اخوانا المعتقلين بيعملوا كده)
كنت قبل التزامي بسال نفس السؤال ليه ناس زي دي بتعمل كده طب متقعد في بيوتها بلا وجع قلب ويستمتع بفلوسه واهله وماله وعياله وزوجته ليه وجع القلب والاعتقال والبهدلة دي كلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو سلطة ما المال معاهم والمال في حد ذاته سلطة
فلعد كده ايقنت ان الناس دي ورائهم شئ
مر وقت ليس بالقصير ثم تعرفت علي الاخوان ولله الحمد اصبحت منهم
لاني اعتقد واحسب والله المطلع علي النوايا ان هؤلاء غاياتهم وهدفهم الله والابتلائات هذه ليست الا اختبار من عند الله هكذا فعل بالدعاة من قبلهم
والسلام اخي الكريم
انا بحبك اوي يا (امير القلوب ) وبدعي ربنا يجمعنا في الجنه في عليين ودي اول تعليقاتي عليك انت قبل مدونتك الجميله
اسمحلى اختلف معاك
منكرش ان محدش شايف امل فى الحزب والوطنى والحكومه
لكن برضه مش كل الشعب ولا حتى معظمه شايفين الامل الوحيد هو الاخوان
احنا عايزين ديمقراطيه حريه وشفافيه حقيقيه مش بس شعار
اللى هيقدم ده يبقى هو اللى يستاهل يحكم مصر
تحياتى
الرأفتاني باشا
نورتني وشكراً على الزيارة الجميلة دي
تحياتي
أمام الجيل
سعدت برؤيتك أخي الكريم
وياريت نشوفك دايماً
تحياتي
اللي غير معروف
نتمنى رؤية الصياغة النهائية في القريب العاجل
تحياتي
مصطفى النجار
نورتني وإن شاء الله مستنيك أعرف رأيك
وياريت نراك دائماً
تحياتي
الفاتح اليعقوبي
شرفتني بزيارتك الكريمة
ونورت المدونة
تقبل تحياتي
عموري
حبيب قلبي
آمين يارب يجمعنا في الجنة على سرر متقابلين
نورتني ياباشا
تحياتي
حبيبى امير القلوب
طبعا موضوعك فى قدر كبير من الموضوعية والمنطق ولكنى ارى ان هذه ليست وجهة نظر الشعب فى الاخوان انما هى وجهة نظر الاخوان فى الاخوان ولو كانت وجهة نظر الشعب لحلت القضية منذ الوهلة الاولى
اما الشعب فهو متردد بين هذا وذاك وواجب الاخوان توضيح الحقيقة للشعب
وتحياتى على الطرح الجيد
أختي الفاضلة: منى
أولاً:إختلافك معي في الرأي ده حقك.
ثانياً:أنا ماقلتش إن الشعب كله بينظر للإخوان بهذه النظرة ولكن كانت لمجرد المقارنة بين نظرتين طائفة وأخرى، حتى النظام أو الحزب الوطني مش كله بينظر للإخوان بالنظرة ذاتها.
ثالثا:الإخوان هم من ينادوا بالديموقراطية والحرية والحقوق الأساسية للشعب،
والإخوان (إن كان لديك فكرة)طرحوا برنامج لحزب سياسي إستوفي الكثير من الشروط التي تؤهله للعمل السياسي وده مش رأيي الشخصي ولا رأي الإخوان ده رأي السياسيين والمفكرين والأحزاب الأخرى في الدولة ودي فرصة للمجتمع لمعرفة أفكار وإتجاه الإخوان يعني مش مجرد شعارات زي ماقلتي.
وشكراً على زيارتك الكريمة وياريت نشوفك دايماً
تحياتي.
د.أيمن الحداد
نورتني ياباشا
وياريت تفضل منور على طول
تحياتي لك أخي الكريم.
بص يا أخى الحبيب
أنت طبعا فندت وفسرت الموضوع رغم انه مش محتاج تفسير
فأى عاقل لابد أن يصل لنفس ما حاولت أن تصل انت بالقارىء إليه
ولكن هناك من الناس وللأسف الشديد - وهم كثر جدا - من لا تشغله إلا مصلحته الشخصية أما وضع البلد ووضع أمتنا فلا يعنيه من قريب أو بعيد
لذلك يفكرون دائما من هذا المنطلق
ويقيس كل أفعال الناس على فعله هو وطريقة تفكيره
فحينما يتفكر فى حال الإخوان هذا إن فكر أصلا
لا يصل إلا إلى ان الإخوان لابد أن لهم مصلحة فى ذلك (ظنا منه أن كل الناس تفكر بنفس الطريقة الأنانية التى يفكر بها )ومن هنا تأتى الإتهامات للإخوان
ولكن بالطبع الإخوان لسان حالهم يقول
لا نريد منكم جزاءاً ولا شكورا
وأجرهم على الله
وإن كانوا بيعتقلوا دلوقت وبيحاربوا
فيكفيهم الأجر من الله والرضى عليهم فى الدارين
حتى وإن لم يستطيعوا أن يحققوا ما يصبون إليه
تحياتى إليك
وسعدت بزيارة مدونتك وبزيارتك مدونتى المتواضعة
أبو حنين السكندرى
جيــــل الصحوة
السلام عليكم أخي الكريم
جزاكم الله خيرا مدونة رائعة وتدوينات أروع ..
أعتقد أنه لن تنقطع زياراتي لها أبدا
.. أما بالنسبة لموضوع العيون ..
فشتان لعيون تغرقها الدموع خوفا من الله
وعيون تغرقها الدموع خوفا من فقدان منصب
الفرق شاسع بين عيون ...
تسعي لعزة أمة ... وأخري تسعي لذلها
أعتقد ان الفرق لن يقل أبدا طالما ان هناك من يعمل .. علي إغلاق تلك العيون الكادحة من اجل رفعة امتها .
جزاكم الله خيرا
لا تنسانا من دعائك .. ولا تحرمنا من زياراتك .. سوف أضيفك عندي إن شاء الله .. حتي تتكرر زياراتي
.
كل منا له عيونه وعقله الذى يستطيع ان يميز به
ولكن الشعب لا يأبه لما تراه عيونه ولا ما يحكمه عقله
فكل ما يراه هوه لقمة عيشه .. وخوفه عليها
فكل ما يفعله هو الكلام
أخي الكريم
أبو حنين السكندري
أسعدتني كثيراً زيارتك ونورت المدونة
وياريت نتواصل دائماً
تحياتي لك
صريح أوي
نورت المدونة وإن شاء نتواصل دائماً
وشكراً على زيارتك الكريمة
تحياتي
أختي الفاضلة
بنت أبيها
نورتي المدونة وأسعدتني زيارتك
تقبلي تحياتي
إرسال تعليق